ها نحن نحلّق في فضاء الكلمات مع مفرداتنا اللّغوية في محتواها الفكري ننطلق إلى عوالمنا، قد تكون بعض المفردات والجمل رجعيّة بمنطق القرن الرّاهن (21)، أو لربّما أكبر بكبير من فلسفة أفكار الآخرين، ما يهمّ أنّنا نتجادل عبر وسائل التّواصل الاجتماعي بحريّة شبه مشوّهة، فلا نشاهد في الواقع سوى الصّور المنقولة، أمّا خواطرنا فهي بلا قيود تصكّ براهينها لتصدح في وعيّ فطري.
Reviews
There are no reviews yet.